زندگانى حضرت سجاد و امام باقر علیهما السلام

[ویکی نور] زندگانی‏ حضرت‏ سجاد و امام‏ باقر علیهما السلام ترجمه‏ جلد یازدهم‏ بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار(ع)، تألیف‏ علامه‏ مجلسی‏ که‏ در بر دارنده‏ روایات‏ مختلف‏ از شرح‏ حال‏ آن‏ حضرت‏ است‏ که‏ توسط آقای‏ موسی‏ خسروی‏ به‏ زبان‏ فارسی‏ ترجمه‏ گشته‏ است.
مؤلف ‏ سعی‏ کرده‏ تا شرح‏ حال‏ این‏ امام‏ بزرگوار را که‏ برگرفته، از متن‏ بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار(ع) می‏باشد تا حد امکان، ساده‏ و روان‏ بیان‏ کند، و اگر جمله‏ای‏ نیز ابهام‏ داشت‏ و قابل‏ تعمق‏ و شور بود از همفکری‏ و روشن‏بینی‏ جمعی‏ از فضلا و دانشمندان‏ در تفسیر و ترجمه‏ آن‏ استفاده‏ کرده‏ است. و از تکرار بعضی‏ روایات‏ که‏ فقط جنبه‏ اثبات‏ مطلب‏ داشته‏ و اضافه‏ قابل‏ توجهی‏ نداشت، خوداری‏ شده‏ و در پاورقی‏ وجه‏ اختلاف‏ دو روایت‏ در مواردی‏ که‏ لازم‏ بوده‏ ذکر شده‏ است‏ تا خوانندگان‏ از تکرار ملول‏ نگردند. بالاخره‏ در این‏ ترجمه‏ اختصاری‏ که‏ به‏ اصل‏ کتاب‏ زیان‏ وارد نشود. کتاب‏ شامل‏ دو قسمت‏ است:
خلاصه‏ استدلال‏ این‏ است‏ که‏ می‏پرسد، خدا علی(ع) را برای‏ این‏ که‏ اطاعت‏ می‏کرد، دوست‏ داشت، قبول‏ می‏کند. بعد می‏فرماید، پس‏ بنابراین‏ تو میگویی‏ علی‏ را دوست‏ داشت‏ با این‏ که‏ به‏ عقیده‏ تو علی(ع) بعدها به‏ واسطه‏ کشتن‏ نهروانیان‏ کافر شد و تمام‏ اعمالش‏ از بین‏ رفت. ر- پاره‏ای‏ از خبرهای‏ منسوب‏ به‏ امام(ع). ز- همسران‏ و اولاد آن‏ جناب‏ و احوال‏ مادر عزیزش‏ می‏باشد.
این‏ کتاب‏ در سال‏ 1396ق‏ توسط انتشارات‏ اسلامیه‏ در تهران‏ که‏ شامل‏ یک‏ جلد می‏باشد، چاپ‏ شده‏ است.
ترجمه جلد یازدهم بحار الانوار

[ویکی نور] زندگانى‏ حضرت‏ سجاد و امام‏ باقر علیهما السلام ترجمه‏ جلد یازدهم‏ بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، تألیف‏ علامه‏ مجلسى‏ که‏ در بر دارنده‏ روایات‏ مختلف‏ از شرح‏ حال‏ آن‏ حضرت‏ است‏ که‏ توسط آقاى‏ موسى‏ خسروى‏ به‏ زبان‏ فارسى‏ ترجمه‏ گشته‏ است.
مؤلف ‏ سعى‏ کرده‏ تا شرح‏ حال‏ این‏ امام‏ بزرگوار را که‏ برگرفته، از متن‏ بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام مى‏ باشد تا حد امکان، ساده‏ و روان‏ بیان‏ کند، و اگر جمله‏ اى‏ نیز ابهام‏ داشت‏ و قابل‏ تعمق‏ و شور بود از همفکرى‏ و روشن‏بینى‏ جمعى‏ از فضلا و دانشمندان‏ در تفسیر و ترجمه‏ آن‏ استفاده‏ کرده‏ است. و از تکرار بعضى‏ روایات‏ که‏ فقط جنبه‏ اثبات‏ مطلب‏ داشته‏ و اضافه‏ قابل‏ توجهى‏ نداشت، خودارى‏ شده‏ و در پاورقى‏ وجه‏ اختلاف‏ دو روایت‏ در مواردى‏ که‏ لازم‏ بوده‏ ذکر شده‏ است‏ تا خوانندگان‏ از تکرار ملول‏ نگردند. بالاخره‏ در این‏ ترجمه‏ اختصارى‏ که‏ به‏ اصل‏ کتاب‏ زیان‏ وارد نشود. کتاب‏ شامل‏ دو قسمت‏ است:
خلاصه‏ استدلال‏ این‏ است‏ که‏ می ‏پرسد، خدا على(ع) را براى‏ این‏ که‏ اطاعت‏ مى‏کرد، دوست‏ داشت، قبول‏ مى‏کند. بعد مى‏فرماید، پس‏ بنابراین‏ تو میگویى‏ على‏ را دوست‏ داشت‏ با این‏ که‏ به‏ عقیده‏ تو على(ع) بعدها به‏ واسطه‏ کشتن‏ نهروانیان‏ کافر شد و تمام‏ اعمالش‏ از بین‏ رفت. ر- پاره‏ اى‏ از خبرهاى‏ منسوب‏ به‏ امام(ع). ز- همسران‏ و اولاد آن‏ جناب‏ و احوال‏ مادر عزیزش‏ مى‏ باشد.
این‏ کتاب‏ در سال‏ 1396ق‏ توسط انتشارات‏ اسلامیه‏ در تهران‏ که‏ شامل‏ یک‏ جلد مى‏ باشد، چاپ‏ شده‏ است.
ترجمه جلد یازدهم بحار الانوار